قدبدت الشمس تقوم من نومها # فأصبح كل افاق منورة بضيائها
فانتشرت الخلائق فى أرض رحمة # يبتغون فضلا من ربه ورحمة
ثم عادت الشمس الى مغربها # فتعود الأيام الى حوالكها
مررت بالأيام منفردا # وانتظر هنا الغزال الربيبا
لا أعرف كيف حال قلبي # لكنه يشكو : فانظر بحالي ...!
مازلت لا أبالى لحاله صريحا # فيشتمني : أ ودعتني جريحا ..؟
فافتتحت عيناي لعجزها بألامه # فانجلت دموعه وعجبت بجراحه
أستجيبه أي الداء يتشرب # فيلتفت مجروحا يجيب
كلا و حاشا .. عرفنا ضالتنا بعدما ودعتنا
فالان .. كانت ضالة وجه في خيالي
Cipasung, 2010
0 comments
Posting Komentar